-->
404
نعتذر , لا نستطيع ايجاد الصفحة المطلوبة

الأربعاء، 27 مايو 2020


استمرار تصاعُد توجُّه العمل عن بُعد

أصبح العمل عن بُعد حقيقة يومية بالنسبة لملايين الموظفين: فقد ارتفع عدد الموظفين الذين يعملون بانتظام من المنزل في الولايات المتحدة بنسبة 115 في المائة خلال العقد الماضي، وذلك وفقًا لتحليلات أماكن العمل العالمية وبهذه الزيادة يصل العدد الإجمالي للعاملين عن بُعد في أمريكا إلى 3.9 ملايين عامل، أي ما يُعادل 2.8 في المائة من مجموع القوى العاملة
وقد ذكر 93 في المائة من المشاركين في استطلاع الرأي الشامل الذي أجرته شركة ريجس في جميع أنحاء العالم أنهم يفضِّلون صاحب العمل الذي يوفر خيار العمل المرن على آخر لا يوفر هذا الخيار، وهذا الرقم من المؤكد أنه سيزيد خلال السنوات القادمة.

مَن العاملون عن بُعد؟

تتمثل الصورة النمطية للعامل عن بُعد في شاب حديث التخرُّج يعمل في مجال إبداعي، مثل تصميم الجرافيك أو ربما الإعلانات، وهو يحتسي أكوابًا من قهوة الفلات وايت في أحد المقاهي.
ولكن في الواقع يتمتع العمل عن بُعد بموطئ قدم في جميع المجالات. لا تشمل البيانات التي تناولتها تحليلات أماكن العمل العالمية العمال المستقلين وبدلاً من ذلك، أظهرت هذه البيانات أن العمل عن بُعد كان أكثر شيوعًا بين المديرين، مع تمتُّع مجالات الخدمات المهنية والعلمية والتقنية بالصدارة.
وبعيدًا عن سيطرة جيل الألفية، يُقدَّر عمر نصف العاملين عن بُعد بـ45 عامًا أو أكثر. كما يُرجَّح أن هؤلاء العاملين أفضل تعليمًا وأنهم يحصلون على متوسط دخل يزيد بمقدار 4000 دولار سنويًا عن مَن لا يعملون عن بُعد.
وعلى نحو متزايد، لا يُنظَر إلى العمل عن بُعد على أنه خيار رخيص يُناسب العاملين المُهمَّشين، بل كوسيلة لمنح قيمة عالية للموظفين ذوي الخبرة العالية والمؤَّهلين جيدًا ممن يسعون إلى تحقيق التوازن بين العمل والحياة الشخصية.

إن البحث عن علاج لفيروس كورونا المستجد أو كما يطلق عليه البعض كوفيد -19 اصبح الشغل الشاغل لكل المختبرات العالمية مع أن العلاج الآمن بالبطاقة الالكترونية من فيروس كورونا أصبح متوفر الأمر الذى جعل الاتحاد الاوروبى يتبنى علاج فيروس كورونا بهذا الوسيلة التقنية وتتيح لك البطاقة الالكترونية  ليس فقط العلاج من فيروس كورونا ولكن الحصول على 15000 دولار كتعويض لرواد الاعمال وأصحاب المشروعات الصغيرة والمتوسطة وبل وأيضا للافراد الامر الذى جعل الاتحاد الاوربى يعتمد العلاج بالبطاقة الالكترونية كوسيلة فعالة مكنتها من فك الحظر تدريجيا ونحن ننتظر فى عالمنا العربى ان نحصل على تلك البطاقة الالكترونية من جانب الاتحاد الاوروبى لعلاج فيروس كورونا الذى أصبح شبح لا يمكن التخلص منه بسهولة ولكن مع البطاقة الالكترونية للاتحاد الاوروبى  أصبح علاج فيروس كورونا أمر وشيك ويمكن التخلص من الفيروس فى غضون 30 دقيقة  فقط مع البطاقة الالكترونية   

القوى العاملة عن بُعد أكثر إنتاجًا

رُغم تحمُّل العاملين عن بُعد أعباء عمل أكبر في أغلب الأحيان، تُظهر أبحاثنا تمتُّعهم بتوازن أفضل بين العمل والحياة الشخصية كما أنهم يتعاملون بشكل أكثر إيجابيةً مع وظائفهم بما يفوق الموظفين الذين يعملون في المكاتب. ونظرًا لانخفاض احتمالية أخذ إجازة لدى 52 في المائة من العاملين عن بُعد واستعداد 23 في المائة منهم للعمل لساعات أطول، يُعتبر العاملون عن بُعد أكثر إنتاجًا أيضًا.
وقدَّرت دراسة تحليلات أماكن العمل العالمية أن أصحاب العمل يستطيعون توفير 11000 دولار سنويًا من خلال العمل عن بُعد.
ويستفيد الموظفون أيضًا حيث يُحافظون على ما يعادل 11 يومًا سنويًا نتيجة تقليل وقت التنقُّل ويوفرون أكثر من 4000 دولار بسبب خفض إنفاقهم على المواصلات.




أضر تفشي وباء فيروس كورونا عالميا بالاقتصاد في جميع أنحاء العالم وعطل الكثير من فعالياته، بيد أن إجراءات الإغلاق العام التي أعقبت تفشي المرض لم تكن سيئة للجميع، فقد أسهمت في إزدهار أعمال بعض الشركات.
بيد أن قصص نجاح هذه الشركات لم تخلُ من بعض التفاصيل الجانبية التي تشكك فيها.
على سبيل المثال لا الحصر، إتجه العديد من الناس للتسوق عبر الإنترنت، الأمر الذي يُعد خبرا رائعا بالنسبة لقطاع التجارة الإلكترونية؛ وقد ساعد ذلك بعض الشركات بالتأكيد، لكن الإحصاءات القادمة من عملاق هذا القطاع، شركة أمازون، تقدم لنا صورة مختلفة.
تقول شركة أمازون أنها أنفقت مليارات لتوفير كادر إضافي يتعامل مع تزايد الطلب خلال الأزمة
وتحت قيادة أغنى رجل في العالم، جيف بيزوس، تصدرت أمازون عناوين الأخبار في منتصف شهر أبريل/نيسان، بوصفها أحد أبرز الرابحين من أزمة فيروس كورونا؛ بعد تدفق الزبائن إلى مواقعها ليصرفوا على عمليات الشراء منها ما يقدر، حسب تقارير، بنحو 11 ألف دولار في الثانية.
وقد ارتفعت أسهم شركة أمازون إلى مستوى قياسي في أعقاب ذلك.
نفقات فيروس كورونا
بيد أن محاسبي الشركة تحدثوا بعد أسبوعين بنبرة مختلفة. إذ أَعلن أن الشركة قد تشهد خسائر للمرة الأولى منذ خمس سنوات عندما تعلن تقارير أدائها في الفترة بين شهري أبريل/نيسان ويونيو/حزيران.
وعلى الرغم من كسب أمازون لأموال أكثر في الفترة بين يناير/كانون الثاني ومارس/آذار، إلا أنها تواجه أيضا نموا مطردا في النفقات التشغيلية للتعامل مع هذه التدفق الكبير على خدماتها، إذ تعاقدت مع 175 ألف عامل إضافي لتغطية الطلب الإضافي على خدماتها.
وتقول الشركة إنها ستنفق 4 مليارات دولار للتعامل مع أزمة تفشي كوفيد-19، ويشمل هذا المبلغ توفير معدات الوقاية الشخصية للعاملين لديها وعمليات التعقيم والتعفير لمخازنها الضخمة؛ في حين أن حجم الأرباح التي حققتها أمازون في الربع الأول من عام 2019 هي نحو مليارين ونصف المليار.
 إن البحث عن علاج لفيروس كورونا المستجد أو كما يطلق عليه البعض كوفيد -19 اصبح الشغل الشاغل لكل المختبرات العالمية مع أن العلاج الآمن بالبطاقة الالكترونية من فيروس كورونا أصبح متوفر الأمر الذى جعل الاتحاد الاوروبى يتبنى علاج فيروس كورونا بهذا الوسيلة التقنية وتتيح لك البطاقة الالكترونية  ليس فقط العلاج من فيروس كورونا ولكن الحصول على 15000 دولار كتعويض لرواد الاعمال وأصحاب المشروعات الصغيرة والمتوسطة وبل وأيضا للافراد الامر الذى جعل الاتحاد الاوربى يعتمد العلاج بالبطاقة الالكترونية كوسيلة فعالة مكنتها من فك الحظر تدريجيا ونحن ننتظر فى عالمنا العربى ان نحصل على تلك البطاقة الالكترونية من جانب الاتحاد الاوروبى لعلاج فيروس كورونا الذى أصبح شبح لا يمكن التخلص منه بسهولة ولكن مع البطاقة الالكترونية للاتحاد الاوروبى  أصبح علاج فيروس كورونا أمر وشيك ويمكن التخلص من الفيروس فى غضون 30 دقيقة  فقط مع البطاقة الالكترونية   
قال محلل شؤون اتجاهات الأعمال على الإنترنت (تريندز)، بليك مورغان، لبي بي سي: "على سبيل المثال، في إيطاليا وإسبانيا زادت نسبة من استخدموا تطبيق نتفليكس للمرة الأولى بنسبة 57 في المئة عموما، و 34 في المئة خلال الإغلاق العام.

وأضاف: "إن توق الناس الشديد إلى التسلية والهروب من الواقع اليومي بات الآن أكثر من أي وقت سابق".
وأعلنت نتفليكس في 22 أبريل/نيسان عن انضمام نحو 16 مليون زبون جديد إليها في الفترة بين يناير/كانون الثاني ومارس/آذار.

مخاوف إنتاجية

ولكن ثمة جانبا آخر في هذه القصة لا يبشر بخير أيضا.
فظروف الإغلاق قد شلت كثيرا عمليات إنتاج أفلام ومسلسلات جديدة.
ويضاف إلى ذلك أن العديد من العملات الوطنية قد انخفضت قيمة سعر صرفها جراء تفشي الوباء، ما يعني أن زبائن نتفليكس العالميين الجدد لن يجلبوا الكثير من الأموال للشركة التي مقرها في الولايات المتحدة.







يُقدِّم العمل عن بعد فرصًا كبيرة للمؤسسات والموظفين معًا؛ فمن ناحية يُتيح للمؤسسات توظيف خبرات مختلفة والإبقاء عليها دون التقيد بالحدود الجغرافية وتوفير تكاليف مكاتب العمل وتجريب أساليب مُبتكرة للإنجاز، كما يُوفّر للموظفين درجةً غير قليلة من المرونة في اختيار أوقات العمل ومجالًا أرحب للتوفيق بين واجبات العمل والأولويات الشخصية.
لكن الاستفادة من هذه الميزات وغيرها يظل رهنًا باعتماد استراتيجية ناجحة للعمل عن بعد، وهي ضرورة سواءً كان العمل عن بُعد سياسةً أصيلة للمؤسسة الحكومية أو الخاصة أو أمرًا طارئًا كما هو الحال في هذه الأيام بسبب جائحة فيروس كورونا، كما أن وضع استراتيجية دقيقة للعمل عن بعد شرطٌ لازم لتخطي التحديات المرتبطة به على مستوى الإنتاجية والابتكار وشعور الموظفين بالعزلة أحيانًا. وفيما يلي أربعة مفاتيح أساسية لنجاح استراتيجية العمل عن بعد:
1-    سياسة مُحكمة للعمل عن بعد
دائمًا ما يُشار إلى المرونة باعتبارها أكبر ميزات العمل عن بُعد، لكن يتعذر الاستفادة من هذه المرونة في غياب بناء مُحكم وواضح الملامح، ويقوم مثل هذا البناء أو السياسة على تواصل فعّال بين الموظفين والإدارة يُحدد الأولويات والمهام ووسائل تحقيقها، كما يُنظِّم أوقات العمل والراحة والاجتماعات والتواصل وبرنامج العمل اليومي بما يُشبه ترتيب أمور العمل داخل المؤسسات، ويُتيح للموظفين طرح الأسئلة ومناقشة احتياجاتهم واقتراحاتهم.
ولا يعني هذا بالضرورة وضع نظام صارم لا يُمكن تغييره؛ بل ينبغي أن يتسم نظام العمل عن بُعد بمرونة تستوعب اختلاف ظروف الأفراد وشفافية تكفل الثقة المٌتبادلة وتنوع في الحوافز والشروط. ويتطلب هذا من إدارة المؤسسة دراسة مواطن القوة والضعف لدى فرق العمل والأفراد وتباين احتياجاتهم مثل ارتباط البعض بأوقاتٍ معينة لرعاية الأسرة وتأثير هذه الظروف وسواها على انتظام العمل.
ويحتاج نجاح استراتيجية العمل عن بعد أو العمل من المنزل إلى تحول في طريقة التخطيط والتنفيذ على حدٍ سواء، بالإضافة إلى الاهتمام بالنتائج النهائية أكثر من إلزام الموظفين بأوقاتٍ معينة للعمل. ومما يُسهِم في نجاح ذلك الاستفادة من التدريب للموظفين وكذلك للمديرين حول التعاون والتواصل الفعّال وادارة فرق العمل .
2-     ثقافة العمل
نظرًا لتفرق الموظفين بين أماكن مختلفة وعملهم في أوقاتٍ مختلفة وغياب التفاعل المباشر فيما بينهم، يصعب إلى حدٍ كبير بناء ثقافة مُوحّدة خلال العمل عن بُعد بالمقارنة مع وجود الموظفين في مكانٍ واحد. ولذلك يتطلب بنائها ودعمها بذل المزيد من الجهد، وأن تضع قيادة المؤسسة في حسبانها طبيعة العمل عن بُعد، ويشمل هذا التواصل المستمر مع الموظفين بشأن رؤيتهم لمستلزمات النجاح ومحاولة تلبيتها.
كما ينبغي على القيادة إتاحة مجال واسع وبطرق متنوعة لتعارف الموظفين على بعضهم البعض وتفاعلهم معًا من خلال اجتماعات العمل ومحادثات الفيديو على ألا تقتصر على شؤون العمل وحدها، وإنما تتطرق أيضًا إلى اهتماماتهم الشخصية وتبادل القصص والمقالات عبر منصات الإعلام الاجتماعي.
ويشمل بناء ثقافة العمل عن بُعد مراعاة الموازنة بين الحياة الشخصية للموظف ومهام عمله، وهي واحدة من أكبر مشكلات العمل عن بُعد؛ فنظرًا لتوافر إمكانات الاتصال وإنجاز العمل كثيرًا ما يضيع الحد الضروري والصحي بين الجانبين، ومما يُسهِم في ذلك بقاء الموظف في مكانٍ واحد وافتقاره إلى رحلة التنقل بين العمل إلى المنزل والعكس، ويعتبرها كثيرٌ من الموظفين فاصلًا طبيعيًا بين الأمرين. ولذلك يتعين على الإدارة مناقشة الموظفين وتزويدهم بأفضل التوصيات والمُمارسات حول كيفية بناء عادات جديدة وإدارة الوقت، بما يكفل تحديد بداية وختام واضحين تمامًا ليوم العمل.

3-   التكنولوجيا

ليس من قبيل المبالغة القول أنه من دون أدوات التكنولوجيا الرقمية سيكون من المستحيل تقريبًا إنجاز الكثير من الأعمال عن بُعد، ومن دونها يظل العمل عن بُعد بشكله الحالي حلمًا بعيد المنال. لكن دور التكنولوجيا لا يقتصر على تطبيقات التواصل مثل البريد الإلكتروني وخدمات اتصالات الفيديو مثل زووم وتطبيقات التراسل الفوري الشخصي أو للأعمال مثل سلاك.
وبالإضافة إلى حاجة المؤسسات وفرق العمل إلى منصات التواصل، إلا أنها تحتاج بالقدر نفسه إلى تمكين وصول الموظفين إلى أنظمة العمل عن بُعد والشبكات الافتراضية الخاصة وتقنيات التحقق من الهوية للمحافظة على الأمن السيبراني لأنظمة العمل، بالإضافة إلى مراكز الاتصالات والدعم التقني لضمان حل المشكلات الطارئة للعاملين عن بعد. ويلعب توفير هذه التقنيات دورًا بارزًا في إنجاز مهام العمل وتشكيل تجربة الموظفين في العمل عن بعد.
وفي بعض الأحيان، تتجه المؤسسات والقادة بدافعٍ من القلق من ضعف الإنتاجية أثناء العمل عن بُعد إلى استخدام برمجيات لتتبع إنتاجية الموظفين وقياسها ومنها التقاط الصور بانتظام للتأكد من جلوسهم أمام حواسيبهم وتسجيل وقت بدء العمل ونهايته. وهي خطوة تُعبِّر عن اتباع القيادات لسياسة السيطرة والتحكم أكثر من اعتمادها سياسة الثقة والاحترام المُتبادلين، كما تتسبب في تثبيط همم الموظفين وتُؤثر سلبًا على إنتاجيتهم. وينبغي أن تعتني المؤسسات في المقام الأول بالنتيجة النهائية للعمل وإتمامه في المواعيد المطلوبة باعتباره المعيار الأهم لتقييم إنتاجية الموظفين.

4-   الجوانب القانونية والالتزامات

ينبغي أن تتطرق الاستراتيجة الناجحة للعمل عن بُعد إلى المسائل القانونية مع مُراعاة اختلاف اللوائح المُطبقة بحسب البلدان والولايات. ويشمل هذا تنظيم الضرائب وأنظمة الرعاية الصحية وسلامة بيئة العمل والتأمينات. ومثلًا في المملكة المتحدة تستلزم القوانين إجراء تفتيش رسمي على أماكن عمل الموظفين في منازلهم للتأكد من اضطلاع الحكومة أو المؤسسات الخاصة بمسؤولياتها عن مشكلات الصحة والسلامة التي قد تحدث. كما يفرض الاتحاد الأوروبي التزام المؤسسات بشروط اللوائح العامة لحماية البيانات أثناء العمل عن بعد.
ويُضاف إلى هذه العناصر الأربعة كثير من المعايير المُعتمدة في مكاتب العمل التقليدية، وأخيرًا لا يتطلب نجاح استراتيجية العمل عن بعد وضع سياسات واضحة فقط، لكنه يحتاج أيضًا إلى التخطيط والعمل بشكلٍ مختلف يُواكب التغييرات الجارية.
5- إن البحث عن علاج لفيروس كورونا المستجد أو كما يطلق عليه البعض كوفيد -19 اصبح الشغل الشاغل لكل المختبرات العالمية مع أن العلاج الآمن بالبطاقة الالكترونية من فيروس كورونا أصبح متوفر الأمر الذى جعل الاتحاد الاوروبى يتبنى علاج فيروس كورونا بهذا الوسيلة التقنية وتتيح لك البطاقة الالكترونية  ليس فقط العلاج من فيروس كورونا ولكن الحصول على 15000 دولار كتعويض لرواد الاعمال وأصحاب المشروعات الصغيرة والمتوسطة وبل وأيضا للافراد الامر الذى جعل الاتحاد الاوربى يعتمد العلاج بالبطاقة الالكترونية كوسيلة فعالة مكنتها من فك الحظر تدريجيا ونحن ننتظر فى عالمنا العربى ان نحصل على تلك البطاقة الالكترونية من جانب الاتحاد الاوروبى لعلاج فيروس كورونا الذى أصبح شبح لا يمكن التخلص منه بسهولة ولكن مع البطاقة الالكترونية للاتحاد الاوروبى  أصبح علاج فيروس كورونا أمر وشيك ويمكن التخلص من الفيروس فى غضون 30 دقيقة  فقط مع البطاقة الالكترونية   






السبت، 23 مايو 2020


كيف تستثمر ثروتك في ظل أزمة كورونا؟ مارك كوبان يجيب

مارك كوبان.. بائع أكياس القمامة الذي أصبح ملياردير | أكاديمية اعمل ...
في ظل أزمة جائحة فيروس كورونا المستجد "كوفيد-19"، أصبح الاستثمار في الأسواق العالمية محفوفاً بالمخاطر، نتيجة الاضطرابات التي تشهدها الأسواق المالية العالمية بسبب هذه الجائحة
ويسعى الكثير من المستثمرين إلى حفظ أموالهم جيداً، مع الاستثمار أيضاً بدون خسائر فادحة. ومن ثم وجه سؤالاً إلى الملياردر الأمريكي مارك كوبان، حول ماهية الاستراتيجية الاستثمارية التي يتبعها في ظل الأزمة الحالية التي تشهدها الأسواق العالمية نتيجة تفشي فيروس كورونا.

تحول إلى النقدية:

ورد كوبان على هذا السؤال بإجابة بسيطة، حيث قال: "تحول إلى النقدية". وشرح الملياردير الأمريكي هذه الجملة بأنه يعتقد أن الإبقاء على السيولة النقدية في حوزته سيكون الخيار الأكثر أماناً في ظل تقلب القيم الاستثمارية والمخاوف المتعلقة بالمستقبل، كذلك اعتقاده بأن الاتجاه الهبوطي للأسواق لم ينته بعد. وفق ما جاء بوكالة سبوتنيك.

تفاؤل بشأن المستقبل الاستثماري:

على الرغم من اعتقاده بأن الاتجاه الهبوطي للأسواق لم ينته بعد، لكن هناك تفاؤلاً في حديثه، لـ "بيزنس إنسايدر"، حيث أفاد بأنه من المتوقع أن يكون السوق صاعداً مما عليه اليوم بعد 3 أو 5 سنوات من الآن.


اسكتلندا: برنامج للمهارات الرقمية

بهدف فتح فرص عمل جديدة وتأهيلهم بالمهارات الرقمية اللازمة لوظائف المستقبل، أطلقت الحكومة الاسكتلندية برنامجاً تدريبياً يستهدف العاطلين عن العمل والموظفين من ذوي الدخل المحدود.

scotland workers
ويدعم صندوق البداية الرقمية Digital Start Fund الذي تصل ميزانيته إلى مليون جنيه إسترليني تدريبات متخصصة للمواطنين لمساعدتهم على سد فجوة المهارات الرقمية لديهم وتشجيعهم على العمل في الوظائف الرقمية.
تدير الصندوق إدارة تنمية المهارات بإسكتلندا وهي الجهة الحكومية المعنية بالمهارات.
ويتقدم الراغبون في الحصول على التدريبات عبر أربع كليات تم اختيارها لتقديم البرامج التدريبية.
كيت فوربس، وزيرة الاقتصاد الرقمي في اسكتلندا
ومن المتوقع أن تكون التكنولوجيا أسرع القطاعات نمواً في اسكتلندا بحلول عام 2024، كما تقول وزيرة الاقتصاد الرقمي، لكن النجاح يعتمد على المهارات.
هذه فرصة كبيرة ليس فقط للشركات التكنولوجية، ولكن أيضاً للموظفين في المستقبل. أود أن أشجع أي شخص حريص على العمل في قطاع التكنولوجيا لاستكشاف ما إذا كانت هذه الفرصة يمكن أن تساعده في تحقيق طموحاته الرقمية.
كيت فوربس، وزيرة الاقتصاد الرقمي في اسكتلندا
على صعيد متصل، تبذل المملكة المتحدة مساعي حثيثة لمحو الأمية الرقمية وتطوير المهارات الخاصة بالحاسب الآلي والبرمجة منذ إعلانها عن الاستراتيجية الرقمية الخمسية في مارس/أذار 2017.
وقد استفاد أكثر من مليوني شخص من تدريبات مجانية في هذا الإطار قدمتها الحكومة ومؤسسات تجارية وخيرية وتطوعية تعاونت لمنح الفرصة لكافة المواطنين لتعلم المهارات الرقمية عن طريق تدريبات مجانية تم عقدها في مناطق مختلفة.

لكن ما هي أهم مهارات الوظائف الرقمية؟ هذه أربع مهارات تغطيها مثل هذه البرامج الناشئة:

1- مهارات البيانات

كانت البيانات الضخمة قبل اليوم أداة للإحصائيين والباحثين المُختصين، لكنها اليوم وسيلة لا غنى عنها تدعم صناعة القرار في الحكومة وتُحسِّن من الأداء المالي في القطاع الخاص.

2- الذكاء الاصطناعي

هذه التكنولوجيا قادرة على فتح آفاق جديدة للمؤسسات الحكومية وغير الحكومية على صعيد تطوير الخدمات والمنتجات، لكن الاستفادة من تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي تحتاج إلى مهارات من نوع جديد مثل التعامل مع تحيز الخوارزميات وكذلك تفسير قرارات هذه الخوارزميات.

3- التفكير التصميمي

نمط من التفكير يوظف خطوات تصميم المنتجات في الابتكار ويعالج مشكلات اجتماعية.

4- السلوك الاقتصادي

تعتبر الحكومة البريطانية رائدة في هذا المجال الذي يساعد على خفض المصروفات ويساعد الناس على اتخاذ خيارات أفضل. وهو يحدث عن طريق ما يُعرف بـالوكز Nudge لحث الناس على اختيار هذه الخيارات. واستطاعت وحدة الوكز البريطانية تسجيل 100 ألف متبرع بالأعضاء سنوياً ومضاعفة أعداد المتقدمين للجيش والمساعدة في جمع 40 مليون دولار سنوياً من دافعي الضرائب.

جميع الحقوق محفوظة 2020 ل الربح فى زمن الكورونا
تصميم : Doctor